
أستطيع أن أريك الطريق
خذ بيدي و إمضي معى
أنا أرى ما بداخل نفوس البشر
أنا أعرف ما يخططون و ما يخفون
أنا أري الطريق و أستطيع أن أرشدك إليه
أنا هنا منذ الأزل و سأبقي إلى أبد الدهر
أنا مخاوفك و آمالك و أحلامك
تهرب منى فتجدنى أمامك
تكرهنى و تمضى...و تعود لى راكعا طالبا العفو
أنا أكذوبة الضمير فتمسك بى و سر على هداى
أنا...
أنا السراب فلا تعبأ بى و أكمل طريقك
5 comments:
في جملة عجبتني اوي واثرت فيا اكتر
مش هقولك هي ايه
بس اكيد انت الحقيقة والسراب
أي زمان هذا الذي ..يأس فيه الضمير نفسه؟
أى سراب..هذا..؟
وأين الحقيقة, ان كان صوت روحي سرابا؟
Anonymous :
انا عايز أعرف ايه الجمله اللى عجبتك أوى كده ؟؟؟
و ياترى كونى الحقيقة و السراب
ده مدح ولا ذم؟؟
dr roufy :
زمن صار فيه كل الحقائق خيالات
و كل الأحلام أوهام
و الحقيقة الوحيدة الباقية هى الموت
ربما اصبح السراب هو الحقيقه الوحيده في هذه الحياه لم نعد نعلم اين هي الحقيقه وهل ما نجري خلفه هو الحقيقه ام لا
كل شئ عباره عن سراب نجري خلفه نصدقه ونخلقه
احلام ومجرد سراب
Post a Comment